«موبيليس” الراعي الرسمي لقرية التسلية

تحت الرعاية السامية لفخامة رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، وتحت إشراف وزارة الشباب عبر الوكالة الوطنية للترفيه والشباب، تمول “موبيليس” أول قرية تسلية من 15 جويلية إلى 30 أوت بمناسبة شهر رمضان المعظم وموسم الاصطياف بقصر المعارض الصنوبر البحري.
ستكون “موبيليس” الراعي الرسمي لهذا الفضاء الحميمي بامتياز، الموجه للأطفال، الشباب والعائلات، وتقدم مجموعة واسعة من الأنشطة الثقافية والترفيهية المتعلقة بالفن والعلوم والرياضة والترفيه.
فضاءات قرية التسلية، ستكون متعددة النشاطات منها (جسدية واسترخائية )، وتحتوي على مضامير للدراجات مختلف الأرضيات (فيتيتي)، سلالم للمتزلجين، مضامير كارتينغ ومناطق مخصصة لرياضات التحدي.
كما يحتوي البرنامج على مسابقات في الألعاب التثقيفية، والسحب، وورشات حية لصنع الأقنعة، والرسم، والسيراميك والفخار، وعروض أفلام وعروض موسيقية.
كل هذه النشاطات ستكون موجهة للجمهور الحاضر مجانا، وبحضور المؤطرين خصيصا لقرية التسلية.
من جهة أخرى، وفي زيارة سريعة وخاطفة للقرية الترفيهية، إلتمسنا حضور عدد كبير من العائلات العاصمية ومن مختلف الولايات المجاورة من بومرداس والبويرة، تيزي وزو وتيبازة، تنقلوا خصيصا من أجل تغيير الأجواء والاستمتاع رفقة أطفالهم بتلك الأجواء العائلية.
وبهذه الرعاية، تبين”موبيليس” مرة أخرى، بأنها شركة مواطنة، وتجدد مرة أخرى التزامها في تحسين الظروف المعيشية للمواطن الجزائري، بعرض أماكن راحة تتم مقاسمتها رفقة أفراد العائلة.
من جهة أخرى، وبمحاذاة قرية التسلية المتواجدة على مستوى الصنوبر البحري، يمول متعامل الهاتف التاريخي، حفلات في الخيمة الكبيرة بفندق “الهيلتون” بالعاصمة تحت عنوان: “وال ساوند باي موبيليس”. وفي قاعة التاسيلي تحت عنوان: “في عقدة لحباب باي موبيليس”، أين تداولت على تنشيط الحفلات الرمضانية أسماء لامعة ومجموعات موسيقية كبيرة من داخل وخارج الوطن تستقطب إليها آلاف الشباب والعائلات كل سهرة وحتى في أيام الأسبوع.