طباعة هذه الصفحة

بشأن العملية السياسية لإنهاء الأزمة في طرابلس

لعمامرة يتباحث مع ممثل الأمين العام الأممي في ليبيا

 دعم جهود الأمم المتحدة ومرافقة المصالحة

بحث وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، في اتصال هاتفي، مع ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، يان كوبيش، آخر تطورات العملية السياسية لإنهاء الأزمة في هذا البلد الشقيق، مجددا دعم الجزائر للجهود الأممية واستعدادها التام لمرافقة وإنجاح مشروع المصالحة الوطنية بالتعاون مع الاتحاد الافريقي.
كتب لعمامرة في تدوينة له عبر حسابه الشخصي «تويتر»، أمس الأول، «كان لي حديث مطول مع ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، يان كوبيش، حول آخر تطورات العملية السياسية لإنهاء الأزمة في هذا البلد الشقيق».
وأضاف لعمامرة، «جددت له دعم الجزائر لجهود الأمم المتحدة وكذا استعدادها التام لمرافقة وإنجاح مشروع المصالحة الوطنية بالتعاون مع الاتحاد الإفريقي».

...يتباحث مع نظيره التركي

بحث وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، في اتصال هاتفي، مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، سبب تعزيز علاقات الصداقة والتعاون التي تجمع بين الجزائر وتركيا عبر تبادل الزيارات رفيعة المستوى وترسيخ سنة التشاور والتنسيق المتبادل حول المسائل ذات الاهتمام المشترك.
وكتب لعمامرة في تدوينة له عبر حسابه الشخصي «تويتر»، الخميس: «‏في مكالمة هاتفية مع زميلي مولود جاويش أوغلو، وزير خارجية جمهورية تركيا، أكدنا على عزمنا المشترك لتعزيز علاقات الصداقة والتعاون التي تجمع بين الجزائر وتركيا عبر تبادل الزيارات رفيعة المستوى وترسيخ سنة التشاور والتنسيق المتبادل حول المسائل ذات الاهتمام المشترك.

...ويتباحث هاتفيا مع نظيره الإيطالي

بحث وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، في اتصال هاتفي مع نظيره الإيطالي لويجي دي مايو، أهم مواعيد الشراكة الثنائية والأوضاع في منطقتي الساحل والصحراء والشرق الأوسط، الى جانب آفاق الشراكة الجزائرية- الاوروبية.
كتب السيد لعمامرة في تدوينة له عبر حسابه الشخصي «تويتر»، أمس الجمعة: «تلقيت اتصالا هاتفيا من زميلي لويجي دي مايو وزير خارجية إيطاليا لتقديم التهنئة. اغتنمنا الفرصة لبحث أهم مواعيد الشراكة الثنائية واستعراض الأوضاع في منطقتي الساحل والصحراء والشرق الأوسط بغية تعزيز التشاور والتنسيق. كما تطرقنا الى أفاق الشراكة الجزائرية- الأوروبية».