أتبدا، آسا، آنسذق نلبحور ندزاير ذي كل نولايات نتمورث أنغ باش آوجدن إي نبذو ماني أتراين أوذان والعايلاث آغ بغان أروحن فراوحن أنسن ذي إيلل، ذي الوقت آغ يلوشين بعض نيموكانن وسخن سوا ذي الشط بسبث نوذان آغ أثعدان إن آغ داسن باش آسرثاحن، غن لوفاح آغ يطيشيث أمان نإيلل آم إيسغران غن لحشاوش وبوها نتغوسيوين .
والخدمث آي هبدا من بعد ثعاونن إنغلافن نالبيئة و السياحة و الصيد و بلا ما نتو أوذان نالمجتمع المدني، وبغان أوذان آغ قومن سالخدمث أوعان أوذان مامك أحافظن فومكان نوسرضاح آاغ هيث الدولث أنغ إيذوان باش آسعدان أوسان نونبذوا ذي الراحث وأرولن سي الحمان، وباش أوطيشنش الزبل، وآرفدن ماتا أودن إنيذسن .
وثولا الخدمث آي أم العادث خطراش ولان أوذان حتى تسيغين الإهمام غل إيموكان نوسرثاح و علابيها هوسيد المبادرة أسنة زدون شعار «مواني زرقاء» و هتوالم إنيذ نالاحتفالات ناليوم العالمي للبيئة ،و هما ياش آتعوم المنفعة و الفايدة أكثر ، ماني هيين بوها نتغاوسيوين باش أذحيين العيد آي .